
اسدلت الستارة......
عيوني تلمحك و الارق باد على جبيني ..كيف تهتمين لغير تلك التفاصيل يا عمري
كلامي لم يكن بها سهام كل ما احسست به قلته....فلمادا تؤرقني اكثر... لن اجدا متنفسا اخر اسمه انتي
, حياتي ساطفئ شمعة العشق وساسدل الستارة بعد اعادة اسمك لمرات انسى فيها عالمي و عالمك..
بعد برهة ساجدك ملجأ و يكون الصمت قدرا بيننا
دمتي مني...
السلام عليكم و رحمة الله
RépondreSupprimerربما بوح صمتنا لا يجد فضاءً أجمل
و أرحب سوى هذه الصفحات
ودي و باقة ورد